فإن وفاة العالم الجليل الداعية المجتهد المجدد، لم تكن خسارة بلد أو طبقة، أو مؤسسة، إنها خسارة الأمة الإسلامية، وهي أحوج ما تكون إلى هؤلاء الرجال العمالقة في الفكر والفقه والدعوة والإصلاح، إننا فقدنا رجلا كان أمة، وكان بحق قائدًا ومرشدًا للأمة الإسلامية كلها في أحلك أزمانها، وأشد ظروفها وأقسى أوضاعها .
11/3/2022 12:00:00 AM