الإحسان هو الإطار الذي يستوعب أعمال الإنسان الحميدة، يقول نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم عنه: (أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك)
من مقاصد الحج العظيمة أن يتربى الناس على ترك الترفّه والتوسع في المباحات؛ ولذا يتخفف الحاج من ثيابه، إلا ثياب النسك؛ إزار ورداء مجردان، ليس فيهما زينة ولا تكلُّفٌ
في دعواتك وتضرعك وابتهالك تذكر دائماً أنك تعزز قدراتك، وتربي نفسك على الثقة بالمستقبل، وقوة العزيمة، وحسن الظن بالله، وتلهب خيالك لتصور الشيء الذي تتمناه، وتسهيل الوصول إليه
مارس الشيخ سلمان العودة الخطاب الديني من خلال محاضراته المباشرة في المساجد والساحات العامة؛ كما مارسها عبر شاشات الفضائيات ومنصات التواصل الاجتماعي على اختلافها الخاصة به والعامة
إن علينا أن نحتفي بتوجيه الله، وأن نستسلم ونقف عند كل تصحيح قرآني للأخطاء والعادات المحكمة في مجتمعاتنا، بحيث يكون عندنا استعداد تام لأن نعتبر هذه الأشياء الكثيرة ونقترب من تطبيق وامتثال هذا القرآن الكريم
إن القرآن للحياة والأحياء مع حفظ حق غيرهم في ذلك، إلا أن الأحياء أبقى وأولى من الأموات
الدعوة هي كلأ طيب من رزق الله الإيماني العلمي لمن يشاء من عباده، فلماذا أحكم عليها الأسوار، وأدقق في هوية القادمين، وأتشدد في دخولهم
سبحات الإلهام، مقال بقلم الدكتور سلمان العودة يدعو فيه إلى ضرورة الحرص على الفأل والأمل وعدم الارتكان إلى اليأس والإحباط