البحث

البحث

كان الحصار الأول الذي تعرض له المسلمون في عهد النبي ﷺ في شِعب أبي طالب، أيّ بعد إعلان الدعوة الإسلامية، وإقبال الناس عليها في مكّة، وما كابده النبي ﷺ والصحابة الكرام (رضوان الله عليهم) على أيدي المشركين آنذاك، هو تلبية لدعوة الله تعالى في الثبات والصبر، وإيمان بالقضاء والقدر، إذ كابدوا المشقة والمعاناة والمِحن من مقاطعة اقتصادية واجتماعية، وحرب نفسية، وأذىً وتضييق وجوع، والتي لا يمكن لإنسان عاديّ، وفئة بسيطة أن تَثبت في وجهها،

11/6/2023 5:43:52 PM

إنَّ سنَّة الابتلاءِ ماضيةٌ في الأفراد، والجماعات، والشُّعوب، والأمم، والدُّول، وقد مضت هذه السُّنَّة في الصَّحابة الكرام، وتحمَّلوا ـ رضوان الله عليهم ـ من البلاء ما تنو به الرَّواسي الشَّامخات، وبذلوا أموالهم، ودماءهم في سبيل الله، وبلغ بهم الجهد ما شاء الله أن يبلغ، ولم يسلم أشراف المسلمين من هذا الابتلاء

10/2/2023 5:01:37 PM

كان الصبر من صفات نبي الله سليمان عليه السلام، وقد ابتلاه الله فصبر واحتسب وطلب من الله المغفرة والملك الذي لا ينبغي لأحد من بعده، فاستجاب الله له ورفع درجته، فأشد الناس ابتلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم

9/28/2023 9:54:05 AM

الابتلاءات والمحن من سنن الله في خلقه، ليعلم -علم ظهور- من يتحمل مرارة الصبر ومشاق البلاء، فيرفعه درجات في الدنيا والآخرة، وقد بشر الله الصابرين بما يقر به أعينهم في الدنيا والآخرة

9/21/2023 11:20:30 AM

التَّقوى والصَّبر سِلاحَان أمام مِحن الدُّنيا ومصائبهَا.. دُرُوس مُستفادة من قصَّة يُوسُف (عليْه السَّلام) بقلم: د. علي محمد محمد الصَّلابي   لا شك أن ملازمة الإنسان المسلم لتقوى الله تعالى، وتَس

9/15/2023 3:21:05 PM

إن يعقوب عليه السلام طراز فريد من أولئك الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون، ويعلمون من الله ما لا يعلمه الآخرون. وقد صرح لأبنائه بشيء مما يعلمه وكاشفهم بما يحقق قوله حين أذن الله تقدير انتهاء البلوى ومجيء الفرح فكلف أولاده بالبحث عن يوسف وأخيه، فجمع بين الصبر الجميل، وقانون الأخذ بالأسباب، وأمر إخوة يوسف بأن يعودوا مرة ثالثة إلى مصر للبحث عن يوسف وأخيه، وكأنه كان يتوقع وجود يوسف في مصر، ويرى أن ما حدث لأخيه له علاقة بيوسف

9/12/2023 9:46:08 AM

كانت قصة سيدنا يوسف (عليه السلام) سلوى لنبيّنا محمد (صلى الله عليه وسلم) فهي سلوى لشباب المسلمين، في هذا الزمان في نواحٍ متعددة

8/28/2023 12:00:00 AM

على الله جزاء كل من آمن وصدق في إيمانه ووفّى بتنفيذ الأوامر الإلهية واجتنب النواهي؛ فجزاه الجزاء الأوفى من الله تعالى في الدارين الأولى والأخر

7/13/2023 12:00:00 AM