القرآن لم ينزل ليكون مجرد عظات وتوجيهات وقصص ومحفوظات، وإنما نزل ذكرى للمؤمنين، وهداية للناس أجمعين، ونورًا لبصائرهم، وشفاءً لعلل نفوسهم وعقولهم ومجتمعاتهم وأمتهم
إن الإسلام يحب إشاعة الطمأنينة التامة فى أكناف المجتمع، بحيث ينال الإنسان -مسلما كان أو غير مسلم- نصيبا موفورا من طمأنينة الحياة واستقرارها
الريسوني: لجنة التزكية في الاتحاد عنوانها وغرضها وفلسفتها إعادة الدمج بين التزكية والتعليم