إن التدين المعاصر يشوبه التحجر والأنانية، تدين مهترئ لا لون له ولا طعم، تسوده البطنية، وكأنه في أعين البعض أصبح مادة استهلاكية يمكن وضعها في كيس بلاستيكي وتخزينها في الثلاجة، موجودة دائما في حالة من التحجر والبرودة، يمكن أن نأخذ منها الجزء الذي نبغي ونترك الباقي لمناسبات أخرى كنوع من التقتير والتدبير
3/26/2024 2:10:50 PM