إن أجمل شعورٍ يُمكن أن ينقلك إلى عالم من السعادة ويغير حياتك، هو أن تجبر خواطر الناس، وهذه القصة الواقعية نموذج عملي، وكافية لأن تصحح لك الأمور، وتغير نظرة حياتك
في دعواتك وتضرعك وابتهالك تذكر دائماً أنك تعزز قدراتك، وتربي نفسك على الثقة بالمستقبل، وقوة العزيمة، وحسن الظن بالله، وتلهب خيالك لتصور الشيء الذي تتمناه، وتسهيل الوصول إليه
كثرة المال ليست هي السعادة، ولا العنصر الأول في تحقيقها، بل ربما كانت كثرة المال أحيانًا وبالًا على صاحبها في الدنيا قبل الآخرة
كلما زاد الإيمان زادت سعادة المؤمن، فهي إحدى ثمرات زيادة الإيمان، قال تعالى: (والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم)
إن أكثر الناس المنشغلين بواقعهم السيئ فقط هم أقل الناس إنتاجا وإنجازا وإصلاحا وحيوية