الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين يعزي في وفاة العلامة محمد شفيق عالم القاسمي رئیس الجامعة الرشیدية بیجوسرائى وأحد کبار علماء الهند
العلامة الشيخ يوسف القرضاوي من القليل القليل الذين أثروا المكتبة الإسلامية بإضافات نوعية وكتابات مستجادة أفاد منها الموافق والمخالف، شأنه شأن الكبار من أهل العصر
محب الدين الخطيب أحد العناوين البارزة في زراعة المؤسسات وبذرها في كلّ مكان تطؤه قدماه؛ فإنّه كان كذلك سابقًا عصرَه في النّظرة إلى الإعلام وأثره والتّعامل معه
قلة من أهل العلم والفكر المنصفين، هي التي قرأت سيد قطب في مراحله الفكرية كلها، فأدركت أن فكره مر بمراحل متعددة، وامتلكت المادة العلمية التي تثبت ذلك
مجموعة من العالمات كنّ جميعهن من الركائز المعرفية التي قامت عليها مبكرا نهضة العلوم الإسلامية بما فيها من رجال العلم ونسائه، وانطلاقا من تلك الدفعة العلمية الكبيرة في عصر الصحابيات والتابعيات
الشيخ عمر الداودي المدراسي كان رحمه الله معروفا بين علماؤه بسماته الفريدة وأخلاقه الحميدة، وكان لين الجانب، ومتواضعا بسيطا للغاية في الحل والترحال وفي الحضر والظعن، ومبتسم الوجه وطلق المحيا التي يضيئه نور الإيمان واليقين
الضلع الثالث في المثلث الذهبي لآل شاكر، هو العلّامة الأديب محمود محمد شاكر الذي عُرف بشيخ العربية وحامل لوائها والمحامي عن تراثها
إن الفكرة القائلة بأن بعض الناس يعتبرون أنفسهم متفردين ومتفوقين ومختلفين عن الآخرين هي تصور إنساني يتكرر باسم الدين من حين إلى آخر في التاريخ