إن معالجة هذه الأمراض، وهذا الخروج عن الفطرة السليمة بحاجة إلى تضافر الجهود الرسمية والأهلية، وتضافر جهود المجتمع المدني، والمنظمات الحقوقية، وبالأساس العلماء والدعاة، وكل الغيورين على مكارم الأخلاق والقيم الإنسانية، وذلك من أجل بيان الجرم الذي يرتكبه المثليون ومن يدافعون عنهم، وضرورة إخضاعهم للعلاج النفسي والطبي
9/9/2023 12:00:00 AM