إن تقرير حقيقة العبودية في حياة الناس يصحح تصوراتهم ومشاعرهم، كما يصحح حياتهم وأوضاعهم، فلا يمكن أن تستقر التصورات والمشاعر، ولا أن تستقر الحياة والأوضاع، على أساس سليم قويم، إلا بهذه المعرفة وما يتبعها من إقرار
تهدف المبادرة لخلق أكبر كتلة داعمة للحوار والوفاق الوطني ليكون رأيها هو الغالب ويمثل الحاضنة الاجتماعية التي تدعم الوفاق والحوار، كما ترمي لترجمة هذا الوفاق عمليا بإنجاز "اتفاق حد أدنى" حول إدارة المرحلة الانتقالي
الأنظمة السياسية إياها لم تعد تتحمل حتي الدعاء بصلاح الحال، فعندما تدعو الله بصلاح الحال يفسر هذا الأمر بأنك تقصد أن النظام فاسد، ومن ثم فأنت منهم