قال القلم، كنت ولا زلت سيدي، وأنا طوع أمرك وسأرسم ما توحيه انت فأنا مضاف إليك فليتجهز المرعوبون والمرجفون واللصوص السارقون
إن الإنسان الواعي المدرك يستعد للرحيل ولملاقاة الله فلا يحمل معه لصوصية ولا ظلما" لأحد ولا اعتداء، يذهب نظيفا" كما جاء نظيفا" يترك اوساخ الدنيا لعشاقها الذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم