الأدلة من الآيات والأحاديث تؤكد أن بعض السيئات والمعاصي تُذهب الحسنات والطاعات
الذنوب كلها شؤم على مرتكبها بل على الآخرين، فإن تاب منها صاحبها صادقا تاب الله عليه ومحا عنه آثاراها، والناس يستهينون بالصغائر، على الرغم من كونها مهلكة
حول ما يحدث في بعض الدول العربية والإسلامية، أن عناصر من الجيش ومن الأجهزة الأمنية للدولة، تطلق النار على المتظاهرين السلميين، فتقتل بعضهم وتصيب بعضهم، وذلك بحجة تنفيذ الأوامر وطاعة أولي الأمر، وحفظ النظام والأمن العام..
وقد يسألني سائلون: ماذا أعددتَ لمواجهةِ المشكلات، وتذليل العقبات، ومقاومة الأعداء، ومغالبة الأخطار؟ فأقول لكلِّ طاعة: وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، ولكلِّ معصية: أستغفر الله
نوصي بما يكفر الذنوب، ويطهر منها: ومن هذه المكفرات، التوبة النصوح والاستغفار والأعمال الصالحة