إنّ اللّسان لا يستقيم باللّغة وينطلقُ بها في فضاءات التّخاطب بمعرفة آلاتِها وإتقان قواعدها من النّحو والصّرف والبلاغة والإملاء فحسب، بل لا بدّ من استخدامٍ يوميّ منهجيّ وتَعاهُدٍ عمليّ يتحرّك به اللّسانُ مقترنًا بالعقل الضّابط للحركات والقلب المقبلِ على اللّغة فينال بهما البركات
12/19/2022 12:00:00 AM