ما ورد في القرآن الكريم من تسخير نبي الله سليمان للجن، فقد كان من باب الإعجاز، وليس من باب العموم، ولذا حين تعرض عفريت من الجن للنبي صلى الله عليه وسلم وأراد ربطه تذكر أن هذا الأمر خاص بنبي الله سليمان