كان السُّلطان محمَّد ـ رحمه الله ـ يفاجئ عدوَّه من حينٍ لآخر بفنٍّ جديدٍ من فنون القتال، والحصار، وحرب الأعصاب، وبأساليب جديدةٍ، وطرق حديثةٍ مبتكرةٍ غير معروفةٍ للعدوِّ
أثار اعتداء على حافلة تقل مجموعة من الحجاج المُسلمين في مدينة كوتا بولاية راجاستان شمالي الهند، تمهيدًا لسفرهم إلى مكة المكرمة، استياء ناشطين ومتابعين عبر منصات التواصل الاجتماعي.
إنّه “أبو الخيرات” و”الفاتح” و”أبو الفتح والمعالي” و”صاحب البشارة” السلطان العثماني محمّد خان الثّاني ابن السلطان مراد، وهو السلطان السابع في سلسلة آل عثمان، والخامس الذي حظي بلقب السّلطان
إن هذا الاحتفال العظيم بفتح القسطنطينيَّة، و-رغم الفارق الزمني- يتشابه مضمونه كثيرا مع احتفالات فوز حزب العدالة التنمية في الإستحقاقات التركية، ولعل هذا نابع أساسا من ذلك التضامن الذي يجوب كل قطر إسلامي في السراء والضراء
انتخابات تركيا غاب فيها التنافس على الخدمات والمصالح الاستراتيجية، فحولتها المعارضة إلى صراع أيديولوجي وطائفي، وكراهية وعنصرية ضد المهاجرين
دروف راثي، صانع المحتوى الهندي الشهير، يتعرض لتهديدات ورسائل كراهية بسبب فيديو انتقاده لفيلم معادٍ للمسلمين، وتتضمن التهديدات تهديدًا باغتصاب وإحراق زوجته
لوحات إعلانيّة في شوارع تركيا عليها صور مرشّح المعارضة كمال كليجدار أوغلو مكتوب عليها “السوريون سيرحلون.. أعطِ قرارًا”
ثُلة من علماء الأمة يستنكرون دعوة بشار الأسد لحضور القمة العربية في جدة ويعتبرون ذلك دعما للظلم وخذلانا للمظلومين