فقد اتفقت كلمات المشاركين في الندوة على أن "الأقلية المسلمة" في الهند تعاني من الفقر وكما ورد: "بئس الضجيع الجوع" وقيل: كاد الفقر أن يكون كفراً، تكون معالجة هذا الوضع حتما لازماً.
فإن "الأقليات" مسلمة كانت أو غير مسلمة هي جزء من المجتمعات الإنسانية وعلى الدول أن تراعي حقوق الأقليات ولا تمارس الظلم ضدها ولا تتركها في حالة قلق واضطراب لأنها تؤثر سلبا على استقرارها، وتعرقل مشاريعها التنموية،