بين يدي شهادة الشهيد نشهد أنّ شهيدنا بإذن الله تعالى أبا إبراهيم كان الشاهد الحاضر في حياته وبعد مماته على عدالة قضيّته وسلامة منهجه. ما لان ولا هان، ولا تأخّر أو تردّد، ولا ظنّ بالله أو تشكّك، بل كان المنهجُ الواضح له سبيلاً نحو الغاية الكبرى، والصراط المستقيم له طريقاً باتجاه الهدف النبيل السامي.
10/20/2024