مما يزيد معاناة الشعب الصومالي هروب العلماء والمفكرين والمثقفين وأصحاب المهن ورجال الأعمال من مناطق الصراع بعد أن أصبحت حياتهم في خطر.
سيقوم الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ببذل غاية وسعه لدعم جهود المنظمات الأهلية الصومالية والمنظومة الخيرية الإسلامية الدولية ورعاية جهودها وصولا إلى تحقيق الأهداف السامية التي نرمي جميعا لتحقيقها في البلد الشقيق الصومال.