ليس هينا على أنفس المسلمين أن يساء إلى نبي كريم من أنبياء الله ممن يدعون كذبا الانتساب إليه؛ لأن الواقع الذي لا تريد الأمم المسيحية الاعتراف به هو أن المسلمين أعظم إيمانا بالمسيح وبجميع أنبياء بني إسرائيل وأعظم توقيرا لهم من جميع أمم أهل الكتاب، وهذا هو مقتضى الفارق الجوهري بين الإيمان الحقيقي والإيمان المزيف المحرف
7/30/2024